استخدام الخلايا الجذعية لعلاج تلف العضلات الناجم عن النوبات القلبية

لندن / تمكن فريق من الباحثين بمركز القلب البريطاني للطب التجديدي من التوصل إلى علاج أكثر فعالية، لمن يعانون من أمراض الشريان التاجي.

وذكرت وسائل الإعلام البريطانية اليوم أن فريقًا من الباحثين في كلية امبريال في لندن اكتشف نوعًا معيناً من الخلايا الجذعية لديها إمكانيات عالية كي تستخدم في طريقة الطب التجديدي للقلب.

وأفاد المشرف على الدراسة البروفيسور شينيادر أنه تمكن من الحصول على خلايا جذعية في القلب لها بروتين خاص على سطح الخلية وذات إمكانيات عالية لعلاج عضلات القلب التالفة.

يذكر أن الدراسة جرت على مجموعة من الفئران المريضة، حيث تم حقنها بهذا النوع من الخلايا الجذعية التي أخذت من مجموعة من الفئران الأصحاء، وأظهرت النتائج تماثل عضلات القلب في المجموعة المريضة خلال 12 أسبوعًا.

ما هي السياحة العلاجية؟

ما كان سابقاً يتعلق فقط بجراحة التجميل و العلاجات الطبية الهامشية مثل  السفر الصحي، والسفر العلاجي وماهو معروف في بعض الدول العربيه بالعلاج علي نفقة الدوله  ، أصبح حاليا  ينمو سريعاً .وذلك كحل حقيقي لإرتفاع أسعار الخدمات الطبية في بعض دول العالم وتدني الخدمات الطبيه في البعض الأخر وانعدامها تقريبا في بعض الدول وكذلك عدم وجود التجهيزات الطبيه والتقنيات الحديثه لدي البعض ونقص التدريب والبعثات العلميه للأطباء في بعض الدول العربيه.

إذاً ما هي السياحة العلاجية  ؟ سؤال يطرح نفسه بقوه وكيف  أصبح هذا التعبير  يتردد كثيراً في  وسائل الإعلام حاليا؟ في البداية، اود توضيح معني مصطلح السياحة العلاجية." إنه ليس عرض للأجازات التي يتم تسويقها بل و ليس رحلة لهؤلاء الراغبون في رحلات للترفيه والتنزه

و أيضاً يختلف عن السياحه بمفهومها التقليدي بالرغم من وجود نقاط مشتركة بين النوعين " . 

للمرضي العرب  والمصريين يمكننا تشخيص وعلاج مرض السرطان في مراكزنا 

المتخصصه في المانيا 

ان التشخيص السليم والصحيح هو المفتاح للعلاج يمكنك طلب المساعده وسوف نساعدك علي الذهاب للعلاج من خلال فريق متخصص وبروفيسور حائز علي جائزة نوبل 

من خلال العلاج  بطريقة العلاج الكيمائي الموضعي 

أهم مقومات السياحه العلاجيه في الوادي الجديد

أهم مقومات السياحه العلاجيه في الوادي الجديد

سياحة السفاري والراليات

هنا دعوه لعشاق السفر والترحال والمغامره ورياضات السباق والسيارات والطائرات وكل مايدور حيث الرالي  ومن الجدير بالذكر ان رالي الفراعنه يمر هنا سنويا

السياحه العلاجيه والأستشفائيه

حيث توافرت في الوادي الجديد ظروف مناخية وطبيعية تتيح لزائريها ممارسة السياحة للاستشفاء علاوة على وجود العديد من الأعشاب الطبية , ولقد كشفت البحوث الطبية بإمكانيات السياحة العلاجية العالمية التي تنفرد بها محافظة الوادي الجديد والتي تجمع بين العلاج بمياه الآبار الكبريتية التي تخرج من باطن الأرض تحت درجات حرارة عالية تصل إلى 43 درجة وتحتوى على العديد من العناصر المعدنية مثل الكالسيوم والماغنيسيوم والكبريت والفسفور, وبين الدفن  فى الرمال الناعمة النقية الساخنة .

الكثبان الرمليه  كمورد علاجي

الرمال الناعمه التي تسخن بفعل اشعة الشمس فتكون سبب لشفاء امراض عديده مثل الروماتيزم والبرد والحساسيه

وكذلك يمكن ممارسة رياضة التزلج علي الرمال كما توجد المناظر الطبيعية الخلابة مثل وادي حنس الذي يحتوى على الرمال الذهبية والصحراء البيضاء التى تحتوى على تكوينات صخرية شكلتها الطبيعة ولم تتدخل فيها أيدى البشر .

السياحه الصحراويه والبيئيه

والتي تجذب السياح الأجانب باشكال الصخور والمال والكثبان الرمليه الفريده والحياه الصحراويه البكر التي لم يمتد لها التلوث العصري الحديث يجد السائح المناظر الطبيعيه والسفر والمغامره والهدوء والجمال مزيج فريد

السياحه الثقافيه

أثار العصور الفرعونيه والبطلميه والرومانيه والقبطيه والأسلاميه 

مستقبل العلاج بالخلايا الجذعيه

 هل هناك امل في العلاج بالخلايا الجذعيه؟ 

نعم هناك امل وهناك نتائج وكل العلاجات تبداء بخطوه وسريعا ما تكون تلك الخطوه خطوات الي المام هذا ما يؤكد العلماء ولمزيد من القه اقرا المقال المنشور في اليوم السابع عن العلاج بالخلايا الجذعيه 

 الي المقال أنتقل بهذا الرابط 

http://www1.youm7.com/News.asp?NewsID=1545869#.U2unwIGSw0E

هل ينجح العلماء في إنتاج كلي من الخلايا الجذعيه

الأبحاث الطبيه لن تتوقف والتقدم العلمي والتكنولوجي لن يتوقف طالما هناك الأنسان يحيا علي كوكب الأرض نعم . الأنسان أيا كان هذا الأنسان مكان معيشته او فكره أو إعتقاده اليديولوجي يبقي الأنسان فقط هو الأساس ويبقي الجهد موجها تجاه تذليل العقبات والصعوبات ومالمحاولات الجاده لأسعاده . العلماء هم ورثه الأنبياء والعلم هو ميراث النبوه وهو المر في القران باقراء فو اردت ان تعرف اقرا  وستعرف المزيد من خلال الضغط علي كلمة نعم" ارغب في معرفة المزيد"

وسبحان الله العظيم