تختلف القوانين في دول العالم المختلفه تجاه المتبرعين فهناك من يقبل
المتبرع من غير الأقارب وهناك من يقبل من الأقارب حتي الدرجه الثالثه أو الرابعه .
ولايخلو الحال من السماسره وتجار الأعضاء وهذا ما ينبغي أن نحاربه بشده
ولذلك كانت اهمية الدراسه واستشارة المتخصصين من الأطباء والمشتغلين بالسياحه الطبيه
لتزكية المراكز الدوليه المخصصه للمرضي الدوليين .
تستغرق الفتره الزمنيه لتلك الجراحه فترة ثلاثة اشهر في بلد المستشفي التي
تقوم باجراء الزراعه أو اكثر تصل لأربعة اشهر .
من الضروري أن يصاحب المريض مرافق للتبرع وكذلك ينبغي ان يرافق المريض
والمتبرع احد البالغين الأصحاء القادرين علي تقديم الدعم المعنوي والجسدي للأثنين
معا . ويقوم المرافق ايضا بالتوقيع علي الأوراق والأقرارات الطبيه الازمه لجراء
الجراحه .
هنا نجد أهمية المرافق
وهنا نجد انه احيانا تطلب الدول
مثل الهند اوراق ثبوتيه للمتبرع بدرجة القرابه والصله بالمريض ومن الجائز طلب صوره
عائليه بها المريض والمتبرع وباقي افراد الأسره ومعتمده من المحكمه الشرعيه لأثبات
القرابه والنسب .
وهنا لا اجد أنا شخصيا اي حرج في ذلك مطلقا واشجع علي ان تكون للدوله التي علي ارضها تجري
الجراحه ان تتخذ كل الضوابط التي تراها مناسبه والتي تحقق الصالح العام لكل الطراف
ربما كانت الأمور تبدو معقده قانونيا ووثائقيا الا انها لا تشجع التجار والسماسره
ومن ليس لهم علاقه بالطب والذين يتاجرون باحلام وطموحات المرضي .
great you can read Arabic
ردحذفwelcome to my blog
thank you for your post