هنا الأمور تختلف بحسب العادات
والتقاليد والموروث الثقافي وايضا كما تكلمنا سابقا القدره
الـــــــــــــــــماليـــــــــــــــــه
الــــــــــــــــــمــــــــــتاحـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه
وعموما اليكم هذا الراي >>>>>>>
اذا كان الأطفال من النوع الهاديء المتفهم مع الم ولا يشكلون ضغط نفسي علي
المريض ......لم لا
اذا كان الأطفال سوف يشكلون عباء إضافي علي المريض والم أو المرافق .......
يفضل البقاء في الوطن والتواصل عبر الهاتف ووسائل التواصل الحديثه .......... وما
أكثرها فالهدف هو نجاح العلاج بالخارج .
أذا كانت الأسره هي العائل والمعين للمريض بتقديم الدعم المادي النفسي
الجسدي .......... فلا مجال للنقاش ........ وربما يكونا أحد اسباب نجاح الهدف
المنشود .
ايضا ينبغي أن نعرف أن المستشفيات وغرف الأطباء وغيرها من الأماكن
بالمستشفي ليست ملعب أو نزههوأن من يعملون هناك يؤدون عمل لا يتحمل المخاطره وأنه
إذا كان مريضك يستأنس بوجودك فمن المفيد أن تعلم أن هناك من يجاوره ويفضل الهدوء
والسكينه .
وهنا نأتي مره أخري واقول لك أسوضح الأمور فلربما كانت هناك حلول ممتازه
ترضي كل الطراف فمازالت كلمة ســـــــــــــــــــــــياحـــــــــــه
علاجــــــــــــيه هي الفارق .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق